هل خطر لك يومًا كيف تُبنى شركة تسويقية من الصفر؟
ما هي الأسرار التي لا تُقال خلف كواليس الشركات الإبداعية؟
ولماذا تخاطب الإعلانات المرأة دائمًا كجمهور، لكنها لا تنظر لها كمبدعة؟
وكيف يمكن للمرأة أن تضع بصمتها الفريدة في صناعة الإعلان وتعيد صياغة المعادلة الإبداعية؟
هذا الكتاب يفتح نافذة على رحلة تأسيس وكالة إبداعية بدأت من الصفر لتصبح علامة فارقة في عالم الإعلان والتسويق. بين صفحاته تتداخل التجارب الشخصية مع التحديات المهنية، لتكشف أسرارًا لم تُروَ من قبل عن صناعة الإعلان وكواليسها. يتحدث عن كيف يمكن للمرأة أن تكون صانعة قرار وذات بصمة حقيقية في القطاع الإبداعي، وهو في الوقت نفسه رسالة إلهام لكل من يؤمن أن الشغف والجرأة قادران على تحويل التحديات إلى إنجازات.
حكايات حقيقية لا تُروى في المؤتمرات ولا تُنشر على لينكدإن
في هذا الكتاب تأخذكم خنساء محمود أبوناجي في رحلة عميقة تتجاوز سرد السيرة الذاتية، لتكشف لك عن رؤيتها في تمكين المرأة في القطاع الإبداعي وكيف كانت كل محطة تعليمية أو مهنية سابقة هي جزء من بصمتها الإبداعية والإدارية الآن.
بين هذه الصفحات ستجدون الحكايات الحقيقية التي لا تُروى في المؤتمرات ولا تُنشر على لينكدإن، بل أسرار وتجارب من قلب الميدان تحكيها فتاة من أهل الصنعة.
هذا الكتاب هو خارطة طريق لكل مهتم بقطاع الإعلان والتسويق في السعودية وهو دعوة ملهمة للاطلاع على التجربة ولصناعة بصمتك الخاصة في عالم الإبداع.
ستعيشون تفاصيل البدايات المليئة بالرهبة والتحديات، وتتابعون مراحل بناء هذا الكيان وتطويره خطوة بخطوة حتى أصبحت اليوم من أبرز الشركات في مجال الإعلان والتسويق.
6 فصول أساسية عن الصناعة الإبداعية
الطفولة بين المدرسة واكتشاف الموهبة، وأول جهاز كمبيوتر، ودور والدتي وحكمة أبي، والعائلة التي كانت نموذجًا للمرأة الملهمة.
من دراسة التصميم إلى الحياة الجامعية وأول مشروع، ثم تجربة الاستقلالية والبحث عن عمل، بدأت ملامح الطريق تتشكل بين شغف التعلم وتحديات الواقع.
التنقل بين حياة الشركات العالمية والمحلية وتجربة العمل الحر، ثم العمل المؤسسي وصولًا إلى الماجستير الذي صقل الرؤية وأكمل دوائر المعرفة.
بداية القصة وراء مشبك مع الشراكة والاستراتيجية، ومع ما عُرف لاحقًا بـ "إيجنسي الحريم"، وضع الخطة والقيم، وتوزيع الأدوار، وبناء الفريق الأول، والانطلاقة مع أول عميل وأول مشروع.
من كواليس المشاريع وإدارة العملاء، إلى البحث عن ميزة تنافسية وبناء البيئة الداخلية، مواجهة أزمة كورونا وإعادة تشكيل الشركة وسط المنافسين٫ آليات ضبط الجودة وصناعة المستوى الثاني من القيادة.
حصاد الجوائز كان محطة فاصلة، لكنه لم يكن النهاية؛ فالمستقبل ليس ما ننتظره، بل ما نصنعه بأيدينا وبكل ما تعلمناه في هذه الرحلة.